يعتبر إطلاق نظام التشغيل الجديد ويندوز فيستا أكبر حدث لهذا العام. فعملاق البرمجيات مايكروسوفت الشركة الأم لجميع إصدارات ويندوز كان آخر إصدار لها هو نظام التشغيل ويندوز اكس بي (Windows XP). بعد فترة ليست بطويلة سوف يكمل ويندوز اكس بي عامه الرابع. ولكن بعد مرور سنوات حافلة بالمشاكل اللامحدودة. بدأت منذ أول يوم ظهر فيه برنامج التشغيل ويندوز اكس بي واستخدام نظام ملفات جديد يختلف عن المعتمد سابقا ألا وهو نظام الملفات NTFS .
يعتبر إطلاق نظام التشغيل الجديد ويندوز فيستا أكبر حدث لهذا العام. فعملاق البرمجيات مايكروسوفت الشركة الأم لجميع إصدارات ويندوز كان آخر إصدار لها هو نظام التشغيل ويندوز اكس بي (Windows XP). بعد فترة ليست بطويلة سوف يكمل ويندوز اكس بي عامه الرابع. ولكن بعد مرور سنوات حافلة بالمشاكل اللامحدودة. بدأت منذ أول يوم ظهر فيه برنامج التشغيل ويندوز اكس بي واستخدام نظام ملفات جديد يختلف عن المعتمد سابقا ألا وهو نظام الملفات NTFS . ثم أعقبه مشاكل الحماية والأمان الكثيرة والجمة ولا يخفى عن الجميع مشكلة الفيروسات التي عصفت بالويندوز مثل فيروسات ال Win23 على سبيل المثال الساسر والبلاستر وما خلفته من مشاكل وخسائر لكبريات الشركات العالمية، مروراً بالثغرات الأمنية الكثيرة التي نكاد نجزم أنه منذ ظهور النظام وحتى عامنا هذا ظهر تحديث أو رقعة للنظام بشكل أسبوعي. وفي منتصف العام قبل الماضي أصدرت مايكروسوفت تحديثا ضخما لكي يغير ويندوز اكس بي بالكامل وهو تحديث الحزمة الخدمية الثانية. والذي كان يفترض أن يكون نقلة نوعية لنظام التشغيل ويندوز. ولكن هيهات أن يكون كذلك. فبعد إصدار الحزمة الخدمية الثانية واجه العديد من مستخدمي نظام التشغيل مشاكل كبيرة وغريبة من نوعها حتى أصبحت المشاكل هاجس مايكروسوفت الوحيد وفتحت لهم قسما كاملا على موقعها لتقديم حلول للمشاكل وما أن ظهر التحديث الجديد حتى الحق برقع مرة أخرى لسد بعض الثغرات الأمنية وأيضا تحديثات للحزمة ذاتها ولكن الجدير بالذكر أن هذه الحزمة رفعت من أداء وسرعة الجهاز والأمان. أيضا بعض المشاكل التي حصلت في الويندوز هو متصفح الانترنت أكسبلورر التي تعتمده مايكروسوفت في نظام تشغيلها تكاد الثغرات أن تغطي على شعبية المتصفح ذاته.
